المرأة العامله

كثيرا ما نسمع هذه الكلمه ،ونراها ونتعايش معها ، ولكن دعونا اليوم نبحث في هذا المصطلح :


ترى ما اللذي يدفع المرأه أن تخرج من بيتها إلى العمل ؟
أهي سنّة أبتدعها المجتمع ؟
أم أنها الحاجة إلى ذلك العمل ؟
أم لتجربة ذلك العالم اللذي كان في يوم ما يخص الرجل ؟


إذا كنت من مؤيدي عمل المرأه :
ما سبب ذلك التأييد ؟
وما هو بنظرك سبب الهجوم اللذي نراه من قبل الرجل ؟


وإذا كنت من الرافضين للفكره :
ما رأيك في عمل المرأه كممرضه أو مدرسه أودكتوره ، هل هو ضروري
أم أن الرجل يحل محلها في تلك الوظائف ؟
وإذا لا يتواجد من يعول المرأه هل تستثني تلك الحاله ؟

المراة في الحقيقة مهما كانت فهي سيدة البيت
فما احلاها وهي تعمر بيتها ليدخل الرجل
فيجد ذلك البيت مليئا بحسها ووجودها
فهل سيرتاح اذا عاد و انتظرها حتى تعود
لنكون واقعيين فان الرجل يحتاج المراة
لتكون سيدة على بيته لا لتكون بين الرجال
فستكون الفتنة اقرب اليهما و هي بين الرجال
اما وهي في بيته فلا احسن من عيشها راضية مرضية في كنف زوجها و هذا سيجعل حتى روح التفاهم بينهما اقرب لاننا ورثنا فكرة سيئة
ان العمل سيكون سلاحا للمراة اذا تخلى عنها
اذا فمنذ البدء هي تنتظر ان يتخلى عنها
لتجد نفسها تملك العمل كسلاح
و الله عيب على فتاة ان تفكر هكذا
لان ابغض الحلال عند الله الطلاق فلا تدعن الشيطان
يدخل حياتكن لتفكرن هكذا
و تاكدن انكن وانتن في بيوت ازواجكن ستحفظن
حقوق المراة التي شرعها رب العرش
و ليس حقوق المراة في القانون الوضعي
فانا من رايي و رايي يحتمل الخطا و الصواب
انه لا اجمل من ان تكوني سيدة في بيتك

ربما صحيح ما تقولنه ولكن المرئة فيى وقتنا الحاضر تحتاج الى العمل .
و من جها اخرة ادا عملة كاطبيبة او ممرضة او مدرسا الى.......اخ.
نحتاجها نحن من نمكث فيى البيت ادا كنت لا استطيع ان اعرض نفسيى على طبيب (رجل) اين ادهب. لاادرى ادا كنتم قد فهمتمومنى ام لا .نحن بحاجتها و هيى بحاجتنا.. فا المرئة كانت تساعد المجاهدين .